أخر الاخبار

أقوى 10 صواريخ بالستية بعيدة المدى

أقوى 10 صواريخ بالستية عابرات للقارات 

أخطر صواريخ باليستية في العالم عابر للقارات التي تستخدم في ضرب أهداف معادية بعيدة المدى واقوى الدول التي تطور صواريخ بالستية بعيدة وتعتبر ايضاُ أقوى الصواريخ النووية في العالم لقدرتها على حمل روؤس نووية . وفي المقابل هنالك صواريخ اعتراضية مثل باتريوت الأمريكية . وفي هذه المقالة سنتعرف على اقوى الصواريخ العابرة للقارات.


أقوى 10 صواريخ بالستية بعيدة المدى


  •  صاروخ DF-26 (الصين)

صاروخ DF-26 هو واحد من أقوى الصواريخ الباليستية البعيدة المدى عابرة قارات التي تم تصنيعها في الصين. تم تطويره وإنتاجه بواسطة شركة صناعة الأسلحة الصينية في عام 2015. يتميز هذا الصاروخ بمجموعة من المميزات البارزة التي جعلته سلاحًا قويًا وفعالًا في الحروب الحديثة.

أحد أبرز مميزات صاروخ DF-26 هو مداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى 4,000 كم . هذا يعني أنه يمكنه الوصول إلى أهداف بعيدة في مناطق متعددة حول العالم، مما يعزز القدرة الاستراتيجية للصين في المنطقة ويوفر لها قدرة ردع قوية.

واحدة من المزايا الأخرى لصاروخ DF-26 هي قدرته على حمل رؤوس حربية متعددة، مما يجعله متعدد الأغراض وقادرًا على توجيه ضربات قوية على أهداف متنوعة. بالإضافة إلى ذلك، يتميز بدقة عالية في الإصابة بالأهداف، مما يزيد من فعاليته العسكرية ويقلل من الخسائر المدنية.

يجب أن نذكر أيضًا أن صاروخ DF-26 يعتبر جزءًا من نظام الصواريخ الاستراتيجية الشاملة للصين، وهو يسهم في تعزيز الدفاع الوطني والقدرة الهجومية للبلاد. يعكس هذا الصاروخ التطور التكنولوجي الرائد للصين في مجال الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية.

باختصار، صاروخ DF-26 هو صاروخ باليستي بعيد المدى يمتلك مدى بعيد ودقة عالية، ويعتبر أحد أبرز الأسلحة الاستراتيجية التي تم تطويرها في الصين. إن قدراته المتعددة والقدرة على حمل رؤوس حربية متعددة تجعله أداة فعالة في الدفاع الوطني والردع الاستراتيجي للصين.

  • صاروخ Topol-M (روسيا)

صاروخ Topol-M هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في روسيا. تعتبر شركة صناعة الأسلحة الروسية "ماشينوسترويتيلي" المصنعة الرئيسية لصاروخ Topol-M. تم تدشين هذا الصاروخ لأول مرة في عام 1997 وما زال يعتبر واحدًا من أقوى الأسلحة النووية في الأسلحة الروسية.

يتميز صاروخ Topol-M بمداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى 11,000 كيلومتر. يعني ذلك أنه يمكنه الوصول إلى أي مكان على وجه الأرض، مما يجعله قوة استراتيجية تهديدة لأي دولة أو قوة عسكرية. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع بدقة عالية في الإصابة بالأهداف، مما يزيد من قدرته على توجيه ضربات دقيقة وفعالة.

ميزة أخرى هامة لصاروخ Topol-M هي قدرته على التحرك والانتقال بشكل متنقل. يتم نقله عبر نظام إطلاق متنقل يسمى "نظام الإطلاق الأرضي المتنقل"، مما يجعل من الصعب تحديد موقعه وتعقبه من قبل الأعداء. هذه الميزة تعزز قدرته الاستراتيجية وتعطيه مرونة عالية في العمليات العسكرية.

يجب أن نلاحظ أيضًا أن صاروخ Topol-M يعتبر جزءًا من قوة الردع النووي لروسيا. يعكس هذا الصاروخ التفوق التكنولوجي والقوة العسكرية لروسيا في مجال الأسلحة النووية. وتستخدم روسيا صواريخ Topol-M كجزء من استراتيجيتها الدفاعية والردع الاستراتيجي.

باختصار، صاروخ Topol-M هو صاروخ بالستي بعيد المدى يتميز بمداه البعيد ودقته العالية. تصنعه شركة ماشينوسترويتيلي الروسية، وتم تصميمه ليكون جزءًا من قوة الردع النووي لروسيا. قدرته على التحرك والانتقال بشكل متنقل يجعله صاروخًا صعب التعقب ويضيف له مرونة في العمليات العسكرية.

  •  صاروخ LGM-30G Minuteman III (الولايات المتحدة).

صاروخ LGM-30G Minuteman III هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في الولايات المتحدة. يتم إنتاجه بواسطة شركة "بوينغ" الأمريكية وكان أول إطلاق له في عام 1970. يعتبر Minuteman III جزءًا من نظام الصواريخ الاستراتيجية الأمريكية ويعد واحدًا من الأسلحة النووية الرئيسية للبلاد.

يتميز صاروخ Minuteman III بمداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى أكثر من 13,000 كيلومتر. هذا يعني أنه يمكنه الوصول إلى أي مكان على وجه الأرض بسرعة كبيرة، مما يجعله قوة استراتيجية قوية وقادرة على توجيه ضربات قوية على أهداف متعددة.

بالإضافة إلى ذلك، يتميز صاروخ Minuteman III بدقته العالية والقدرة على حمل رؤوس حربية متعددة. يعتبر منظومة الاستهداف والتوجيه فيه متقدمة، مما يوفر دقة عالية في الإصابة بالأهداف ويقلل من الخسائر المدنية المحتملة.

يجب أن نذكر أيضًا أن صاروخ Minuteman III يتمتع بقدرة الاستجابة السريعة والقابلية للإطلاق المتعدد. يمكن تشغيله من منصات الإطلاق الأرضية الموزعة على مساحة واسعة، مما يزيد من صعوبة استهدافه ويجعله قوة قابلة للتحرك والاستجابة الفورية.

باختصار، صاروخ LGM-30G Minuteman III هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الولايات المتحدة بواسطة شركة بوينغ. يتميز بمداه البعيد، الدقة العالية، القدرة على حمل رؤوس حربية متعددة، القابلية للإطلاق المتعدد، والاستجابة السريعة. يعد Minuteman III جزءًا أساسيًا من النظام الاستراتيجي النووي الأمريكي ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للولايات المتحدة.

  • صاروخ DF-31A (الصين)

صاروخ DF-31A هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في الصين. يعد جزءًا من نظام الصواريخ الاستراتيجية الصيني ويعتبر واحدًا من أهم الأسلحة النووية للبلاد. تتولى شركة "China Aerospace Science and Industry Corporation" (CASIC) المسئولية عن تصنيع هذا الصاروخ.

تم تصميم صاروخ DF-31A لتعزيز القدرة الاستراتيجية للصين وتوفير ردع نووي قوي. يتميز بمداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى حوالي 11,200 كيلومتر. هذا يعني أنه يمكنه الوصول إلى أهداف بعيدة في أجزاء مختلفة من العالم.

صاروخ DF-31A يتمتع بدقة عالية في الإصابة بالأهداف، مما يزيد من قدرته على توجيه ضربات دقيقة وفعالة. يحمل أيضًا رأسًا حربيًا واحدًا قويًا يمكن أن يحمل رؤوسًا نووية متعددة.

يجب أن نلاحظ أيضًا أن صاروخ DF-31A يعتبر صاروخًا ذو قدرة على التحرك والانتقال بشكل متنقل. يتم نقله عبر نظام إطلاق متنقل، مما يجعله صعب التعقب والاستهداف. هذه الميزة تزيد من مرونته وتحسن قدرته على التكيف مع التهديدات المحتملة.

باختصار، صاروخ DF-31A هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الصين بواسطة شركة China Aerospace Science and Industry Corporation. يتميز بمداه البعيد، دقته العالية في الإصابة بالأهداف، القدرة على حمل رأس حربي قوي، والقابلية للتحرك والانتقال بشكل متنقل. يعد DF-31A جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للصين ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.

  •  صاروخ Agni-V الهند

صاروخ Agni-V هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في الهند. يعتبر جزءًا من نظام الصواريخ الاستراتيجية الهندية ويعد أحد أبرز الأسلحة النووية التي تمتلكها البلاد. يتم إنتاج صاروخ Agni-V بواسطة منظمة البحوث والتنمية الدفاعية الهندية (DRDO)، بالتعاون مع شركات هندية أخرى.

تم تصميم صاروخ Agni-V لتعزيز القدرة الاستراتيجية للهند وتوفير ردع نووي قوي. يتميز بمداه البعيد جدًا، حيث يمكنه التحليق لمسافة تزيد عن 5,000 كيلومتر. يعتبر هذا المدى كافيًا للوصول إلى أهداف في مناطق بعيدة مثل الصين والشرق الأوسط وحتى أجزاء من أوروبا.

صاروخ Agni-V يحمل رأسًا حربيًا واحدًا قويًا قادرًا على حمل رؤوس نووية. يتميز بدقة عالية في الإصابة بالأهداف وقدرة تحمل عوامل التعقيد البالستية. يتمتع أيضًا بقدرة على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية والتعامل مع التهديدات المضادة.

يجب أن نذكر أيضًا أن صاروخ Agni-V يمتلك قابلية للتحرك والانتقال، حيث يمكن نقله وتشغيله من منصات إطلاق متنقلة. تلك الميزة تزيد من مرونته وتجعله صعب التعقب والاستهداف.

باختصار، صاروخ Agni-V هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الهند بواسطة DRDO وشركات هندية أخرى. يتميز بمداه البعيد، دقته العالية في الإصابة بالأهداف، القدرة على حمل رأس حربي قوي، والقابلية للتحرك والانتقال. يعد Agni-V جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للهند ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.

  •  صاروخ DF-5B الصين.

صاروخ DF-5B هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في الصين. يعد جزءًا من نظام الصواريخ

الاستراتيجية الصيني ويعتبر واحدًا من أهم الأسلحة النووية للبلاد. تتولى شركة "China Aerospace Science and Technology Corporation" (CASC) المسئولية عن تصنيع هذا الصاروخ.

تم تصميم صاروخ DF-5B لتعزيز القدرة الاستراتيجية للصين وتوفير ردع نووي قوي. يتميز بمداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى حوالي 12,000 كيلومتر. هذا يعني أنه يمكنه الوصول إلى أهداف بعيدة في مناطق مختلفة من العالم.

صاروخ DF-5B يعتبر صاروخًا ثابتًا وغير قابل للتحرك. يحمل رأسًا حربيًا واحدًا ضخمًا يمكن أن يحمل رؤوسًا نووية متعددة. يتميز بقدرته على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية والتعامل مع التهديدات المضادة.

صاروخ DF-5B يعتبر جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للصين ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد. يعتبر منظومة صواريخ DF-5B جزءًا من الجيل الثالث من صواريخ DF-5 الصينية، وقد تم تحسينه لتحسين الدقة والقدرة على الإصابة بالأهداف.

باختصار، صاروخ DF-5B هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الصين بواسطة شركة China Aerospace Science and Technology Corporation (CASC). يتميز بمداه البعيد، القدرة على حمل رأس حربي ضخم، والقابلية للتجاوز لأنظمة الدفاع الجوي المعادية. يعد DF-5B جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للصين ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.


  •  صاروخ Minuteman III الولايات المتحدة


صاروخ Minuteman III هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الولايات المتحدة. يعد جزءًا من نظام الصواريخ الاستراتيجية الأمريكية ويشكل جزءًا رئيسيًا من قدرة الردع النووي للبلاد. تتولى شركة "Boeing Defense, Space & Security" المسئولية عن تصنيع هذا الصاروخ.

تم تطوير صاروخ Minuteman III كتحسين للنسخة السابقة Minuteman II. تم تصنيعه في فترة تمتد من عام 1970 إلى عام 1978. ومع ذلك، تم تحديث وتحسين النظام على مر السنوات للحفاظ على قدرته الاستراتيجية وتحقيق الدقة والموثوقية المطلوبة. تم تعديله ليتماشى مع معايير الأمان والتكنولوجيا الحديثة.

صاروخ Minuteman III يتميز بمداه البعيد، حيث يمكنه التحليق لمسافة تصل إلى أكثر من 13,000 كيلومتر. يحمل رأسًا حربيًا واحدًا قابلًا للانفصال، ويتميز بدقته العالية في الإصابة بالأهداف. يمكن استخدام الصاروخ Minuteman III لتوجيه ضربات نووية إلى أهداف استراتيجية بعيدة في أرجاء العالم.

تم تصميم Minuteman III ليكون صاروخًا قابلًا للتشغيل بسرعة وفعالية، حيث يمكن إطلاقه بسرعة كبيرة في حالات الطوارئ. يتميز بقابلية للتحمل والاستدامة، مما يجعله جاهزًا للتشغيل في أي وقت. يعمل الصاروخ بواسطة الوقود الصلب، مما يزيد من موثوقيته وقدرته على الاستجابة السريعة.

باختصار، صاروخ Minuteman III هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الولايات المتحدة بواسطة شركة Boeing Defense, Space & Security. يتميز بمداه البعيد، القدرة على حمل رأس حربي قابل للانفصال، والقابلية للتشغيل السريعة. يعد Minuteman III جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للولايات المتحدة ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.

  •  صاروخ DF-41 (الصين)

صاروخ DF-41 هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في الصين. يعد جزءًا من قدرة الردع النووي للصين ويعتبر الصاروخ البالستي الأكثر قوة وتقدمًا في الجيش الصيني. تتولى شركة "China Aerospace Science and Technology Corporation" المسئولية الرئيسية عن تصنيع هذا الصاروخ.

صاروخ DF-41 يعتبر الصاروخ الاستراتيجي الرئيسي للصين وتم تصميمه لتعزيز إمكانيات الدفاع النووي وتقوية الردع النووي للبلاد. تم تصنيعه في فترة تمتد من أوائل القرن الحادي والعشرين وحتى الوقت الحالي.

يتميز صاروخ DF-41 بمداه البعيد جدًا، حيث يمكنه التحليق لمسافة تتراوح بين 12,000 و15,000 كيلومتر. يعتبر من بين أطول الصواريخ البالستية في الخدمة حاليًا. يحمل الصاروخ عدة رؤوس حربية متعددة قابلة للانفصال، مما يزيد من قدرته على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية وتعزيز الدقة في الإصابة بالأهداف.

يتميز DF-41 أيضًا بقدرته على التحرك والتشغيل من نقاط متنقلة، مما يجعله صاروخًا قابلًا للنقل والانتشار بسرعة وفعالية. يتم تشغيله بواسطة الوقود الصلب، مما يزيد من سرعته وقدرته على التجاوز السريع والمفاجئ للأهداف.

باختصار، صاروخ DF-41 هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في الصين بواسطة شركة China Aerospace Science and Technology Corporation. يتميز بمداه البعيد، القدرة على حمل عدة رؤوس حربية قابلة للانفصال، والقابلية للتحرك والتشغيل من نقاط متنقلة. يعد DF-41 جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية للصين ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.


  •  صاروخ R-36M2 Voyevoda (روسيا).

صاروخ R-36M2 Voyevoda، المعروف أيضًا بالاسم الرمزي SS-18 Satan، هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في روسيا. يعتبر واحدًا من أقوى الصواريخ البالستية في العالم، ويشكل جزءًا من قدرة الردع النووي لروسيا. تتولى شركة "Yuzhnoye Design Bureau" و"Makeyev Rocket Design Bureau" المسئولية الرئيسية عن تصنيع هذا الصاروخ.

تم تصميم صاروخ R-36M2 Voyevoda ليكون قادرًا على حمل رؤوس حربية نووية متعددة قابلة للانفصال، ويتميز بمداه البعيد جدًا. يمكن للصاروخ التحليق لمسافة تصل إلى حوالي 16,000 كيلومتر، مما يجعله قادرًا على الوصول إلى أي مكان في العالم.

يعد R-36M2 Voyevoda من الصواريخ الثقيلة والضخمة، حيث يبلغ طوله حوالي 34 مترًا ووزنه يتجاوز 200 طن. يعمل الصاروخ بواسطة الوقود السائل، مما يوفر له القدرة على التحليق بسرعة عالية والتغلب على أنظمة الدفاع الجوي المعادية.

يتميز صاروخ R-36M2 Voyevoda بقدرته على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية بفضل نظام تجنب الصواريخ والاستجابة السريعة لأي تهديد. كما يتمتع بدقة عالية في الإصابة بالأهداف، مما يزيد من فعاليته كسلاح استراتيجي.

باختصار، صاروخ R-36M2 Voyevoda هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في روسيا بواسطة شركة Yuzhnoye Design Bureau وMakeyev Rocket Design Bureau. يتميز بمداه البعيد، القدرة على حمل رؤوس حربية متعددة قابلة للانفصال، والقدرة على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية. يعد R-36M2 Voyevoda جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية لروسيا ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.


  •  صاروخ RS-28 Sarmat (روسيا)

صاروخ RS-28 Sarmat، المعروف أيضًا بالاسم الرمزي Satan 2، هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تطويره وتصنيعه في روسيا. يعد واحدًا من الصواريخ البالستية الأكثر تطورًا وقوة في العالم، ويشكل جزءًا من قدرة الردع النووي لروسيا. تتولى شركة "Makeyev Rocket Design Bureau" المسئولية الرئيسية عن تصنيع هذا الصاروخ.

تم تصميم صاروخ RS-28 Sarmat ليكون خليفةً للصواريخ البالستية الثقيلة الروسية الحالية، مثل R-36M2 Voyevoda. يتميز بمداه البعيد جدًا وقدرته على حمل رؤوس حربية نووية متعددة قابلة للانفصال. يمكن للصاروخ التحليق لمسافة تصل إلى 18,000 كيلومتر، مما يجعله قادرًا على الوصول إلى أي مكان في العالم.

يتمتع RS-28 Sarmat بقدرة تدميرية هائلة، حيث يمكنه حمل رؤوس حربية نووية بقوة تصل إلى 10 ميجاتون. يعمل الصاروخ بواسطة الوقود السائل ويتميز بقدرته على التحليق بسرعة عالية وتجاوز أنظمة الدفاع الجوي المعادية.

تضم RS-28 Sarmat العديد من المميزات التكنولوجية المتقدمة. يتمتع بقدرة على التحليق بمسارات متعددة وتفادي نظام مضاد للصواريخ. يتمتع أيضًا بدقة عالية في الإصابة بالأهداف والقدرة على استهداف أهداف متعددة في نفس الوقت.

يعد صاروخ RS-28 Sarmat جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية لروسيا ويسهم في الردع الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد. يعد تطورًا هامًا في قدرات الصواريخ البالستية الروسية ويمثل رمزًا للقوة العسكرية الروسية في مجال الدفاع النووي.

باختصار، صاروخ RS-28 Sarmat هو صاروخ بالستي بعيد المدى تم تصنيعه في روسيا بواسطة شركة Makeyev Rocket Design Bureau. يتميز بمداه البعيد، القدرة على حمل رؤوس حربية نووية متعددة، والقدرة على التحليق بسرعة عالية واستهداف أهداف متعددة. يعد RS-28 Sarmat جزءًا من القدرة الاستراتيجية النووية لروسيا ويسهم في الرعد الاستراتيجي والدفاع الوطني للبلاد.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-